نصائح لطلاب الدكتوراه

نصائح لطلاب الدكتوراه

قل مقدماً ما المشكلة ، وما الذي فعله الآخرون ، وكيف أضفتهم إليه. الفصل مقدمة هو الفصل الأكثر أهمية في كل شيء ، وتحتاج إلى الاستيلاء على القارئ وإخبارهم ما هي المشكلة ، وكيف تم حلها. إذا كان الفاحص يفهم الرسالة بعد المقدمة ، فأنت في منتصف الطريق. لقد قرأت بعض الأطروحات حيث لم يكن لدي أي فكرة عما كانت عليه النقطة حتى وصلت إلى النهاية ، وتم الكشف عن المساهمة في الصفحة الأخيرة. هذه مقامرة كبرى ، حيث قد يستسلم بعض القراء قبل هذه النقطة ، ولا يعرفون المساهمات النهائية. كن عدلاً على القارئ وأخبرهم بالمساهمة مقدمًا واستمر في إخبارهم.
تخلص من تلك الأخطاء المطبعية! لن تصدق عدد أطروحات الدكتوراه التي قرأتها والتي بها خطأ مطبعي في السطر الأول من الرسالة. يصبح القارئ متضايقًا إذا اضطر إلى الاستمرار في تصحيح الأخطاء المطبعية ، وكلما زاد إزعاج القارئ ، زاد الوقت الذي يستغرقه المستخدمون في قراءة المحتوى بالفعل. حاول أن تبدأ على قدم المساواة ، حتى تتم قراءة الخلاصة والمقدمة عدة مرات - عادةً عن طريق التحدث بها بصوت عالٍ. إذا كان ذلك ممكنًا ، اطلب من شخص آخر قراءة المقدمة ، ومعرفة ما إذا كانوا يفهمون ما هي نقطة العمل.
القواعد النحوية يمكن أن تظهر الممارسات السيئة والإشراف الضعيف. جزء من عمل الدكتوراه هو تعلم كيفية كتابة وتقديم الأفكار ، وكيفية المراجعة والتحرير. واحدة من أهم الأشياء التي تتعلمها في الدكتوراه هي كيفية الكتابة - حتى يتمكن الآخرون من فهم أفكارك. جزء جيد من هذا هو أن يشارك المشرفون في قراءة العمل ، وفي تقديم ملاحظات مفصلة. غالبًا ما يكون للمشرفين فكرة جيدة عن ترميز المسودات المبكرة بقلم أحمر حتى يحصل الطالب على فكرة عن مقدار المراجعة والتحرير المطلوب غالبًا.
التفوقات ليست جيدة جدا! الدكتوراه هي دراسة علمية ، وينبغي تجنب استخدام صيغ التفضيل ، إلى جانب كلمات ضعيفة مثل "كبير" ... "المقياس يعطي عددًا كبيرًا جدًا". إذا كان الرقم كبيرًا ، فحدد ما يعنيه فعليًا كبيرًا ، حيث أن كل شيء نسبي.

أهمية المسائل. لقد قرأت الأطروحات التي ترسم رسمًا بيانيًا ، ثم أعطاني قيمًا من عشرة منازل عشرية ، ثم أخبرني أن هناك أهمية لشيء واحد لآخر. ولكن هل هو مهم؟ إذا انتقلت من 100.01254632 إلى 100.1263241 ، فهل هذا تغيير هائل ولماذا نحتاج إلى العديد من المنازل العشرية؟ كل قياس له دقة ، ويجب دائمًا تضمين ذلك في عرض القيم. يرغب الفاحصون في معرفة أهمية شيء ما ، وإذا لم يكن هذا مهمًا ، فقل لهم فقط.
جدول واحد يقول أكثر بكثير من مجموعة كبيرة من الأرقام. مرة أخرى ، قرأت العديد من الرسائل ، حيث يقدم الكاتب باستمرار سلسلة كاملة من الأرقام والرسوم البيانية ، وحيث يمكن نقلها جميعًا إلى ملحق ، ويتم تجميعها في جدول واحد (أو رسم بياني). يجب أن يكون المشرف الجيد قادرًا على تحديد كيفية تقسيم سلسلة الكثير من الجداول في جدول واحد ، حيث يتعين عليهم القيام بذلك في كثير من الأحيان للقيام بالأوراق. يعتمد العديد من الطلاب على رسم الرسومات لعرض الاتجاهات بينما تكون الجداول في الغالب أفضل ، وخاصة في تحديد التغييرات داخل الأشكال المعروضة. نصيحة رائعة هي تطبيع القيم وإظهار مدى اختلاف القيم بين بعضها البعض. غالبًا ما يكون فهم القيم النسبية أسهل من فهم القيم المطلقة - تذكر أيضًا أن معظم القيم تحتوي على وحدات وأن هذه الوحدات مهمة. لقد استجوبت العديد من الطلاب حول ما إذا كانوا يتحدثون عن ميغابت في الثانية أو ميغابت في الثانية - هناك فرق ثمانية في هناك!
ارسم بعض الصور. لا يوجد مكان للرسومات التافهة والقصاصات الفنية في أطروحة الدكتوراه ، ولكن هناك مكان لتجريد الأفكار المعقدة ، وخاصة في المقدمة. ليست هناك حاجة حقيقية لنسخ الرسومات من الآخرين ، حيث ينبغي أن تأتي من الأفكار المستوحاة من الكاتب. لقد قرأت بعض الأطروحات ، حيث يمتد النص ويواصل تشغيله. قم بتقسيم النص بين الحين والآخر ، ومنح القارئ شيئا للتفكير فيه.
تفريق ولكن الحفاظ على السرد. هناك توازن دقيق هنا. إذا حافظت على أقسامك قصيرة ، يصبح الأمر "قبيحًا" ، وإذا قمت بقضاء وقت طويل جدًا ، فإنها تصبح طويلة وغير عملية. أنا شخصياً أقرأ مقاطع كاملة في جلسة واحدة ، وأحاول أن أتناول الأفكار ، ولن أتقدم إلى أن أفهمها. يقدم مقطع طويل ، خاصةً في حالة عدم وجود أقسام فرعية ، غالبًا العديد من المفاهيم التي يمكن أن تجعل قراءتها صعبة. أوصي عادةً بحد أقصى لصفحة ونصف النص قبل أن يكون هناك فاصل (مثل فاصل القسم الفرعي). الفقرات الطويلة ليست شيئًا جيدًا لأنه يصبح من الصعب استيعاب جميع المفاهيم المقدمة. حاول ، إن أمكن ، ألا تجعلها قصيرة جدًا ، ولكن ليس لفترة طويلة. ربما تكون الفقرة التي تستمر لمدة نصف صفحة طويلة جدًا ، والفقرة التي تحتوي على جملتين فقط ربما تكون قصيرة جدًا. جرِّب أيضًا وتجنب الكثير من الأقسام الفرعية ، حيث يصعب على القارئ وضعه كله في السياق.
تجنب استخدام كلمات الآخرين أكثر من اللازم. أطروحة كتبها الكاتب ، وهذه هي كلماتهم. تصبح سلسلة طويلة من العناصر النصية ذات المسافات البادئة للمواد المقتبسة عامة إلى حد ما ، حيث لا تشعر بالكثير من أفكار الكاتب. إذا كان يجب عليك الرجوع إلى الآخرين ، اسحبه للخارج ، ثم ضع مسافة بادئة.

يكون دقيقا. يجب أن تكون رسالة الدكتوراه وثيقة علمية تلتزم بمعايير معينة لتوضيح الأفكار. من الصعب دائمًا رؤية مرشح يكتب 9 * 6³ ، حيث "*" هي طريقة قذرة لكتابة رمز الضرب (x) و ^ يجب أن تكون "في وضع إيقاف التشغيل". إذا كانت المعادلة ، فيجب سحبها من النص ، ويجب استخدام محرر معادلة مناسب ، مع نظام ترقيم مناسب للمعادلة.
يجب الإشارة إلى كل مخطط وجدول في النص. لقد قرأت العديد من الرسائل العلمية (المسودات عادةً) حيث يفترض الكاتب أن القارئ يعرف كيف يجب أن يتكامل الرسم أو الجدول مع السرد. لذلك يجب الإشارة إلى كل شخصية وجدول في النص ، بحيث يعرف القارئ متى ينظر إليه. إذا كان ذلك ممكنًا ، فلا تفصل سردك برسم بياني ، وانقله بعد ذلك بقليل ، طالما أنه بعد ذلك النص الذي يشير إليه. لا تضع أبدًا رسمًا تخطيطيًا في النص قبل الإشارة إليه فعليًا ، حيث يتم ترك القارئ مرتبكًا بشأن سبب وجود الرسم التخطيطي.
كن منتقدًا لنفسك وللآخرين. أحد الأشياء الرئيسية في الدكتوراه هو القدرة على تقييم نقدي لعمل الآخرين ، سواء بالنسبة لنقاط القوة والضعف في عملهم ، وكذلك لعمل المرشح. غالبًا ما أقوم بدراسة العلامات الأولى للفكر النقدي في الرسالة. إذا حدث ذلك في الصفحة 50 ، فهناك مشكلة في عدم القدرة على تقييم العمل بشكل نقدي. إلى جانب هذا ، يمكن أن يفكر بعض المرشحين في أن كل شيء مثالي في عملهم ، وأنه يعالج كل مشكلة في مجالهم. حاول دائمًا تحديد نقاط القوة والضعف في عملك ، وتحديد كيفية تحسينها. يجب ألا يتم المبالغة في تقدير نطاق التأثير ، ولكن يجب عدم الاستهانة به. إذا كنت قد طورت شيئًا غيّر شيئًا ما تمامًا ، فكن مقدماً وأخبر القارئ. في معظم الأوقات ، كن صادقًا في القول إنك تقوم فقط بتعزيز شيء ما قليلاً.
أطروحة ليست يوميات! لقد قرأت العديد من الرسائل العلمية التي هي في الأساس مجرد تدفق زمني لأبحاثهم. يمكنك غالبًا اكتشاف ذلك لأن مراجعة الأدبيات تنفد من المراجع المحدثة. لقد قرأت عدة أطروحات حيث كان المرجع الأخير في مراجعة الأدبيات قبل عامين ، وهذا يشير إلى حقيقة أنه لم يتم تحديثه منذ كتابته في البداية. يجب كتابة مراجعة للأدبيات لهذه الرسالة ، ويمكن إلقاء أجزاء كثيرة من الأدب الأصلي واستبدالها بمراجع أحدث تتناسب مع المساهمة.
ركز مراجعة الأدبيات على المساهمة. كانت إحدى المراجعات الأدبية لأطروحة الدكتوراه التي قرأتها حوالي 200 صفحة ، وكان رأسي يدور في نهايتها. غطت الكثير من النقاط ، وعدد قليل منها ذهب في أي مكان في الفصول التالية. حاول وركز مراجعة الأدبيات على تغطية المفاهيم الأساسية الأربعة أو الخمسة المشاركة في الرسالة ، وليس في مشروع البحث. يمكن للمشرف الجيد في كثير من الأحيان اكتشاف الأقسام الزائدة عن الحاجة ، وتقديم المشورة لهم بقطعها. إذا كانت الرسالة لا تزال هي نفسها عن طريق إخراج شيء ما ، فليست هناك حاجة لأن تكون هناك ، حيث يجب أن تحسب كل فقرة وكل كلمة ، وأن تصاغ بعناية كجزء من القصة بأكملها.
تأكد من أن الهدف هو "الأطروحة ، وليس" للمشروع البحثي الأولي ". تبدأ العديد من الأطروحات بعبارة "الهدف من هذا المشروع البحثي هو ..." والذي غالباً ما يكون علامة على أن هدف المشروع الأصلي لم يتغير في كتابة الرسالة. بشكل عام ، الهدف هو الأطروحة ، حيث انتهى المشروع البحثي. يجب أن تكون كل أطروحة مكتوبة من وجهة نظر أن العمل قد انتهى ، وهذا هو الكتابة.

الحصول على التدفق الصحيح. يساعد التدفق القوي للأدب والأسلوب والبناء والتقييم في تدفق الرسالة ، وحيث تشاهد غالبًا إشارات إلى الأدب تتطور مع تطور الرسالة. لقد رأيت بعض الأطروحات "حيث توجد فصول كاملة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الإشارة إلى أعمال أخرى. هذه ممارسة سيئة ، حيث يجب أن توضح رسالة الدكتوراه كيف يتناسب كل جانب من جوانب العمل مع عمل الآخرين. أحب أن أرى إشارة إلى أعمال أخرى في مقدمة الفصل ، حيث إنها تظهر بعض التأثيرات الرئيسية على العمل. أنا شخصياً لا أحب مقدمة تقول "القسم 1 يقول هذا ، والقسم 2 يقول ذلك ، والقسم 3 يقول شيئًا آخر" ، كما أستطيع أن أرى من جدول المحتويات محتوياتها. إذا أمكن ، يجب على الكاتب أن يخبر القارئ بما يحتمل أن يتم الكشف عنه وما هي أهميته. يساعد أيضًا إعادة إنفاذ الدوافع الرئيسية للعمل على التركيز على المساهمة الرئيسية للعمل. يجب أن نتذكر أن معظم الأطروحات تتم قراءتها على شكل أجزاء ، وحيث قد يعود القارئ بعد بضعة أسابيع لقراءة الفصل التالي ، لذلك يساعد على إعادة تطبيق الهدف العام للعمل.
إذا كنت لا تعرف ذلك ... لا تقل ذلك! يبدو هذا واضحًا للغاية ، لكنك لن تصدق عدد المرات التي تسألها في Viva عن تفاصيل الورقة ، والطريقة المستخدمة ، ولكي تكون الإجابة هي أنهم لا يعرفون فعليًا ما الذي تفعله . إنك دائمًا تزيد من تعرضك للتحقيق إذا قمت بتضمين أشياء لا تفهمها تمامًا ، لذا قم بإلقاءها (إذا لم تكن موضوعًا أساسيًا).
اشرحها ببساطة. لا يوجد شيء أجمل للفاحص عندما يأخذ المرشح فكرة معقدة ويعطي وجهة نظره الخاصة بها بطريقة بسيطة باستخدام مادة جديدة. إنه يُظهر أنه يمكنهم التعبير عن الأفكار المعقدة بطريقة بسيطة. الاختبار القياسي لأي أطروحة هو أن الطفل البالغ من العمر 14 عامًا ، على الأقل ، يجب أن يكون قادرًا على قراءته وفهم بعض المفاهيم الأساسية فيه.
أظهر أنك تحب الموضوع وأنه ذو صلة. إن ثلاث سنوات هي فترة طويلة ، لكن الحفاظ على الاهتمام جزء أساسي من العمل ، لذا حاول أن تُظهر أن هذا موضوع مهم وأن رسالتك هي بالضبط ما هو مطلوب ، وفي التأثير الذي يمكن أن يحدثه. مرة أخرى ، يُعد فصل المقدمة مكانًا رائعًا للاستيلاء على القارئ وإظهار مدى أهمية العمل. إذا كان ذلك ممكنًا ، حاول العثور على شيء حدث للتو في الأخبار في المقدمة يوضح مدى أهمية عملك. يجب أن يكون الفصل مقدمة ، على الأقل ، قابلاً للقراءة من قِبل الجميع ، وفي نهاية الأمر ، يرغب معظم القراء في القراءة ، لأنه يبدو ممتعًا للغاية.
اجعل رسالتك شطيرة. مع أطروحة جيدة ، نفتح مع مقدمة ونغلق على الاستنتاجات. يبرر البت بينهما ما فتحته ، ويجب أن توضح الاستنتاجات ما اكتشفته لتبرير حجتك. ينطبق الشيء نفسه على كل فصل ، حيث تُظهر المقدمة (نصف صفحة ، عادة) ما ستخبرهم به ، ويؤكد الاستنتاج ذلك. لا تتوصل إلى خلاصة ، لأن القارئ ليس لديه وقت لقراءة الملخصات ، ويريد منك فقط أن تستنتج أهم الأشياء التي تمضي قدماً (حتى يتمكنوا من التخلص من جميع الأشياء الأخرى التي قمت بتغطيتها). إذا كان ذلك ممكنًا ، قل لماذا لا تدفع بعض الأشياء إلى الأمام في الاستنتاجات (وتبرير استخدام عمل الآخرين ، إن أمكن).

لا تختار فقط دون المراجعة والتبرير. لا يوجد أي مبرر في أطروحة لاختيار شيء ما لمجرد أنه من السهل الحصول عليه. إن أمكن ، تمت مراجعة كل الأشياء التي تم تحديدها على الأقل ، ويتم تحديد حل معقول (ومبرر). حاول دائمًا اختيار بعض الأساليب والأدوات المتنافسة ووضعها ضد بعضها البعض.
التحقق من الصحة قبل التقييم. لن تصدق عدد Vivas الذي قمت به حيث سألت عما إذا كانوا قد قاموا بالتحقق من صحة نظامهم أو برنامجهم قبل البدء في تقييمه. لذا "كيف تؤكد أن الأمر يحتاج إلى 5 ميلي ثانية للوصول من هنا إلى هناك؟ ، الجواب الخاطئ هو" ... لأن الحزمة قالت إنها كانت 5 ميلي ثانية ". سيقوم المجربون الجيدون بإجراء حسابات "حزم الفقير" ، لتقدير الأشياء ومعرفة حدود ما يتوقعونه. أرغب دائمًا في رؤية اختبارات التحقق من الصحة ضمن بيانات الاختبار ، حتى يعرف الباحث أن نظامه يعمل بشكل صحيح. ليس هناك ما هو أسوأ في العثور على خطأ في نتائجك بعد نشرها ... لذلك عليك دائمًا التحقق من التعقل.
الحصول على هذه الطريقة العلمية. هناك العديد من المناسبات في الأطروحة حيث ليس لديك أي فكرة عما يخبرك به الرسم البياني ، حيث إن المحور ليس مرقماً بشكل صحيح ، أو حيث يتم قياسه بشكل سيء. إذا كان التباين يتراوح بين 990 و 1000 ، فلا ترسم رسمًا بيانيًا يتراوح من 0 إلى 1000. تعرف على ما يحاول الرسم البياني قوله ، واختر نوع الرسم البياني (على سبيل المثال ، مخطط دائري لإظهار أهمية إحدى الطرق مقابل أخرى) ) لإظهار هذا.
يجب أن تستند إلى طريقة وتكون قابلة للتكرار. يجب أن يكون هناك طريقة في العمليات المستخدمة ، ومصممة بطريقة علمية. بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن توضح الرسالة الإجراء بطريقة قابلة للتكرار ، حتى يتمكن شخص آخر من إجراء نفس التقييم والحصول على نفس النتائج. لذلك يجب أن يقول المرشحون دائمًا لأنفسهم ... "هل هناك معلومات كافية لشخص ما لبناء المصنوعات اليدوية؟" ، "هل هناك معلومات كافية لتكرار التجربة؟" ، و "هل لدي البيانات التي يمكن للفاحص أن ينظر إليها ، من أجل للتحقق من التقييم؟ "
تقييم طريقتك ضد الآخرين. تتمثل الطريقة القياسية لإظهار المساهمة في أخذ طريقتك وتقييمها مقابل الطرق المنافسة الأخرى. أفضل طريقة هي استخدام أفضل طريقة منافسة وإظهار تحسن. قد يكون ذلك صعباً في بعض الأحيان ، لذلك ، على الأقل ، يوجد تقييم مقابل الأساليب الأخرى. من الواضح أن إظهار التحسن أمر جيد ، لكن غالبًا ما يكون هناك خطأ في التقييم الذي يظهر له تأثير سلبي ، خاصة إذا كان مدعومًا بتقييم نقدي قوي.

اشتركوا بقناتنا على اليوتيوب: Research Academy
https://www.youtube.com/c/ResearchAcademy

وتابعوا صفحتنا على الفيسبوك: مجلة الدراسات العليا
https://facebook.com/higher.studies.mag